ما ان دخلت مسرح العالم عام ١٩٤٩، كانت هذه الشرائط الثلاثة الكلاسيكية تحول كل شيء إلى انتصار تمامًا مثل أسلوبها في التصميم الذي أصبح واحدًا من أكثر الأنماط تفضيلًا في عالمنا اليوم. فقد تضمنت قائمة زوار متجر اديداس العديد من أشهر الرياضيين وأجرئهم، كما حازت التصاميم المتنوعة من جزم واحذية وملابس اديداس على محبة الكثيرين من خبراء الأزياء والموسيقا، فاستعرض الآن أحدث منتجات متجر اديداس وتسوّق منها معنا اليوم.

​

 

نشأت علامة اديداس على محبة الرياضة من قبل رياضي حريص يتطلع إلى تحسين التجربة الرياضية الكاملة إلى أفضل وجه، إذ لطالما أخرجت اديداس إلى النور ابتكارات فريدة من نوعها مع كل إصدار من منتجاتها، ولطالما عزّزت من أداء اللاعبين الموهبين محوّلة إيّاهم إلى نجوم حائزين على الميداليات منذ تأسيسها عام 1949. فقد استمرت علامة اديداس برفع سقف الابتكار والإبداع في منتجاتها لتصبح واحدة من أكثر العلامات التجارية رواجًا وحازت على ثقة الرياضيين في جميع أنحاء العالم، ثم أخرجت هذه العلامة الألمانية واحدة من أشهر القطع وأكثرها ابتكارًا في عالم الأزياء الرياضية: وهي البدلة الرياضية مع الشرائط الثلاثة الشهيرة للعلامة التجارية. حيث ارتداها العديد من الرياضيين في العالم، حيث حافظت هذه البدلة الرياضية محكمة الانطباق والمريحة على الدفء والعزيمة للانطلاق، خصوصًا في فترات التدريب والمنافسات في الطقس البارد.

​

بنفس الوقت الذي صنعت اديداس به نجوم الملاعب، كان لملابس اديداس وجزم اديداس واحذية اديداس وقعها أيضًا في عالم الأزياء. فالبداية كانت مع احذية كرة السلة من اديداس التي استعرضت الأناقة أثناء الرميات الساحقة والانسيابية للاعبين المتميزين في السبعينات من القرن الماضي. وخارج الملعب، حازت ملابس اديداس أيضًا على إعجاب خبراء الأزياء والموسيقا. لتصبح مخرجًا للتعبير عن تفرّد مواهبهم، فأصبحت عنصرًا أساسيًّا في كليبات الموسيقا وعروض الجوائز خصوصًا مع الفنانين مثل ران-دي إم سي، وميسي إليوت وريتا أورا. فقد تمددت منتجات اديداس في ذوق الجميع عقدًا بعد آخر من الزمان، فقد أصبحت تصاميم اديداس الخالدة القوة وراء العديد من الصيحات الرائجة، فقد كانت منتجاتها في قائمة المفضلة لدى الجميع.